من المهم أن نتابع ما يلي: 

1. في حال انخفضت معدلات السكر لدى مريض السكري عن 70 ملغم/ دسللتر يجب عليه الافطار فورا ! بحيث أن جسمه غير قادر على موازنة المعدلات كشخص سليم و لا علاقه لذلك بالحركه في هذه المرحله. 
2. من السهل على كل مريض ان يعيد توزيع أدويته على الوجبات الرمضانية كما هو معتاد و لكن, لا يجب تغيير موعد العلاجات الا بإرشاد الطبيب أو الممرض المرافق له.
3. ان اختلاف النمط الغذائي خلال الشهر الفضيل يمكن ان يزيد خطر المضاعفات لدى المرضى. و لذلك, من الافضل ان نذكر, ان استشارة أ. التغذية بالنسبه لنمط غذائي صحي هو خطوه مهمه قبل حلول الشهر و بدء الصيام. 
4. ان ارتفاع معدل السكر لدى المرضى المتعالجين بالانسولين هو ليس علامة جيده و لا يمكن اتمام الصيام. ان ارتفاع المعدلات عن 250 ملغم/دسلتر أيضا يلزم المريض بالافطار و موازنه معدلاته تدريجيا. 
5. الافضل توزيع الوجبات و خصوصا النشويات خلال فتره المساء بحيث لا تتسبب بارتفاع حاد بمعدلات السكر 
6. ينصح بتجنب النشويات البسيطه قدر الامكان, مثل, العصائر, الحلويات. بحيث لا تتسبب بعدم اتزان في معدلات السكر . يمكن الاستمتاع بقطعه معتدله.
   1 قطايف = 30 غم نشويات = 2 حصه نشويات 
7. من الأفضل تناول الاطعمة التي تحتوي على النشويات المركبة البطيئة الهضم خلال وجبة السحور في وقت متأخر قبل الصيام حتى توفر لوقت أطول كمية سكر معتدلة للجسم بسبب هضمها البطيء. و ان اضافة بروتين (لبن, بيضه مثلا) يكون وجبه متكامله من اجل الحفاظ على اتزان السكر في الدم اطول فترة ممكنه خلال النهار 
8. يفضل الحرص على شرب كميه جيده من الماء بعد الافطار لتجنب الجفاف. 
9. تعتبر صلاه التراويح تمرين جيد و معتدل و هي بديل مثالي عن الرياضه.