التلخيص

في يوم من الايام كان هناك فتى اسمه حامد بن بدر اليافاوي ينظر ناحيه الشمس واضعا كف يده اليمنى فوق عينه لتحميه من اشعه الشمس الحارقه عندما كان يرعى القطيع

مع اخيه الحسن من وقت شروق الشمس حتى مغيبها في ساعات العصر كان حامد يتجول بين الحشائش والاعشاب والاشواك البريه غير مهذبه توقف حامد بعدما شعر ان  شئ

لسعه بيده وكان الذي لسعه ذبابه فاخذ بحك مكان البقعه المصابه ولا يذهب الالم الا اذا مسحه بالقليل من الماء و كان هذا الوقت ما بعد العصر الوقت الذي يكون بحوزته القليل من المياه اما بالبيت يشرب ما يحتاجه بل اكثر من ابريق الفخار لموضوع على حافه النافذه

في يوم من الايام خرج حامد واخاه لكي يرعيان قطيع الاغنام ك كل يوم لكن هذا كان اسوء يوم بحياتهما بالاخص حامد بل اخر يوم يرى فيه ضوء الشمس خرج حامد واخاه من

الصباح كالعاده وعندما حان وقت العوده الى المنزل وصلا الى الشارع حيث ذهب الحسن لتفقد اذا كان هناك سيارات لانها تاتي بسرعه قطع نصف القطيع الشارع مع الحسن فصرخ الى حامد ان يحضر باقي القطيع فجاه حضر جيب المستوطنون فخافه الاغنام وتفرقت عن باقي القطيع غضب المستوطنون وخرجوا من السياره واطلقوا النار على حامد وهربوا لكن استضم الجيب بحافه الشارع ومات السائق اما المستوطنون الثلاثه هربوا

الكلمات

اقرانه: ابناء جيله

البديع : الجميل

متين :قوي

هلع:جنون شديد

رهبه : خوف

انهكت :اتعبت

تنهمر : تسقط