FARAH MArAM

كان يا مكان في قديم الزمان كان هناك فتاة تدعى اليزابيث في 16 من عمرها كانت  تعيش مع الملك والملكة وسكان المملكة في مكان يقع في وسط الغابة لا يعلم عنهم احد سوى المشعوذة  الشريرة جين التي كانت تحب الملك بشدة وحين تركها اصبحت ساحرة مشعوذة لا تحب احد, تنتظر الانتقام,كان الملك يخاف على ابنته كثيرا من الاخطار والوحوش الموجودة بالخارج حيث كان الملك قد بنى سورا عظيما طويلا جدا لا يتسطيع اختراقه احد, كانت المشعوذة جين تريد ايذاء اي احد يحبه الملك بشدة وابنته وزوجته j كانتا الاقرب من قلبه فهي كانت تريد انتهاز اي فرصة لايذائهم وقد اتت الفرصة تحت قدميها ففي يوم من الايام قررت اليزابيث القيام بمغامرة واكتشاف ما خلف هذا السور العظيم ولكن قد كان ابواها قد حذروها بأن هناك الكثير من الاخطار خلف هذا السور حين كانت في 13 من عمرها ولكنها قالت في نفسها الان لقد كبرت ولن يستطيع ايذائي احد سأثبت لابي بان ليس هناك ما يدعو للخوف خلف هذا السور ومع قدوم الليل تظاهرت اليزابيث بالنوم امام والديها وحين تأكدت بأنهم ناموا اخذت حقيبتها وخرجت,قد كان الخروج صعبا فقد كان هناك العديد من الحراس الاقوياء الذين قد وثق فيهم اباها وحذرهم بالانتباه جيدا والتأكد بعدم خروج احد من سكان المملكة,  فذهبت الى  الجهة الغير قريبة من القصر وعندما وصلت كان هناك حارسين كانوا يتحدثون فذهب واحد منهم الى قضاء الحاجة وغفي الاخر فاستغلت الفرصة وخرجت من الباب بسرعة واغلقته بهدوء دون انتباه احد,  وقع منها  احدى الادوات وحين استيقظ الحارس النائم نظر على الارض