كوكب الارض
كوكب الارض هو ثالث كواكب المجموعة الشمسية بعدا الشمس وبعد عطارد والزهرة الشمسية من اكبر الكواكب الارضية وخامس الكواكب في النظام الشمسي وذلك من حيث قطره وكتلته ، كثافته ويطلق ايضا على هذا االكوكب اسم العالم ليومس
تعتبر الأرض مسكنًا على الكائنات الحية بما فيها الانسان
.المعروف انه بوجود حياة عليه في الكون
تبلغ مساحة المُسطّحات المائيّة 71 ٪ من المساحة الكُليّة للأرض ، وهي عاملٌ أساسيّ في الموقع الجغرافي ، أيضًا ، غلاف مغناطيسيّ غلاف أرضي يحميها من الإشعاعات عالية التردُّد تُشكّل خط آخر على الحياة

كوكب المريخ
كوكب المريخ (بالإنجليزية: Mars) هو رابع الكواكب بُعداً عن الشمس بعد عطارد، والزهرة، والأرض، وتصل متوسط المسافة بين الشمس والمريخ حوالي 228.53 مليون كم، وهو ثاني أقرب الكواكب إلى الكرة الأرضية بعد الزهرة، ويُصنف على أنّه من الكواكب الصخرية، وهو سابع الكواكب من حيث الحجم والكتلة، إذ يبلغ حجمه نصف حجم كوكب الأرض، ويتشابه مع كوكب الأرض من حيث امتلاكه للفصول الأربعة خلال العام، وتُغطي طبقات من الجليد قطبيه الجنوبي والشمالي.[١][٢][٣]

كوكب زحل
يعتبر كوكب زحل أحد الكواكب الغازية الأربعين في النظام الشمسي ، حيث يتكوّن بمعظمه من غاز الهيدروجين بالإضافة إلى كميات من غاز الهيدروجين ومستويات قليلة جداً من غاز الميثانونيا ، وعلى مساحة كبيرة من غاز الميثان ، وعلى مساحة كبيرة من كوكب زحل بشكل كبير في كوكب المشتري نواة صخرية صغيرة مُحاطة بغلاف جوي ، الحلق الأكبر من الكواكب ، حيث تشهد سرعات كبيرة في حركة الرياح على سطحه ، حيث معدل الرياح على سطحه 1609.34 كيلومترًا في الساعة ، كما يمتثل الكوكب ببرودته الشديدة ؛ الغلاف الجوي الغلاف الجوي 140.56 ، الغلاف الغلاف الجوي الغلاف الجوي 140.56 ، الغلاف الغلاف الجوي الغلاف الجوي 140.56 ، الغلاف الجوي الغلاف الجوي 140.56 ، الغلاف الجوي الغلاف الجوي 140.56 من بلورات جليد الأمونيا.[٣]

كوكب عطارد
الغلاف الجوي ، الغلاف الجوي ، الغلاف الجوي ، الغلاف الجوي ، الغلاف الجوي ، الغلاف الجوي ، الغلاف الجوي ، الغلاف الجوي ، الغلاف الجوي ، الغلاف الجوي ، الغلاف الجوي ، الغلاف الجوي ، الغلاف الجوي ، الغلاف الجوي ، الغلاف الجوي ، الغلاف الجوي ، الغلاف الجوي حصل عليها الفلكيين. ، من المركبة المركبة المركبة من المركبة.

كوكب الزهرة
تعتبر كوكب الزُهرة (بالإنجليزية: Venus) ، أكبر حجم كواكب المجموعة الشمسية ، وحجم كوكب الزُهرة 4.867 × 1024 كغ ، بينما يبلغ حجمه ما يُقارب 928،415 مليون كيلومتر ، وتبلغ مساحة سطح كوكب الزُهرة 460،234،317 كم 2 ، بالنسبة أما يحاكي كوكب الزُهرة 8.87 م / ث 2 ، وحلق الزُهرة الكوكب الثاني من حيث يحلقه حوالي 108 مليون كيلومتر ، ويدور حول الشمس منه حوالي 108 مليون كيلومتر. وقت مشاهدة شروق الشمس في فترة غروبها. [١] [٢]

يُعدّ قمر الأرض خامس أكبر أقمار المجموعة الشمسية ، والمكان الوحيد بعد كوكب الأرض الذي تم عرضه على القمر ، والجسم الأكبر والأكثر لمعاناً في سماء الأرض ليلاً ، وهو عبارة عن جسم صخري ، وعبارة عن سطح مليء بالفوّهات والحفر ، يحلق عليه اختصار اسم “القمر” ؛ ، لأن كوكب المشتري من كوكب المشتري ، لأن القمر كوكب المشتري ، لأن القمر كوكب المشتري ، يشير إلى أن القمر يشير إلى اسمه ، والذي يشير إلى اسمه ، اسم عملاق بحجم كبير. كوكب المريخ بكوكب الأرض ، وذلك بعد مدّة ، وذلك بعد مدّة ، قصيرة من الأرض ، ثمّ بردت وتكثّفت لتكوّن جولة من الأرض والجسم الآخر. المملكة العربية السعودية ، المملكة العربية السعودية المهجورة ، تجمعت بعد ذلك لتكوّن القمر.

كوكب المشتري
يُعد كوكب المُشتري (بالإنجليزية: Jupiter) خامس كواكب المجموعة الشمسية بُعداً عن الشمس؛ إذ يبلغ متوسط المسافة بينه وبين الشمس 5.2 وحدة فلكية (AU) أي ما يعادل 778,340,821كم، وهذه المسافة هي خمسة أضعاف المسافة بين الشمس وكوكب الأرض، كما أنه أكبر الكواكب على الإطلاق فحجمه لوحده أكبر من حجم جميع الكواكب مُجتمعة إذ يبلغ قطره عند منطقة خط الاستواء الخاصة به ما يُقارب 143 ألف كيلو متر، وتجدر الإشارة إلى أن المُشتري يدور حول الشمس في فترة زمنية كبيرة جداً؛ حيث إن دورة واحدة لكوكب المُشتري حول الشمس تستغرق 12 سنة أرضية لإتمامها.[١] سُمي المُشتري باسم جوبيتر تيُمناً بملك الآلهة في الأساطير الرومانية القديمة، وللمُشتري العديد من الحلقات التي تُحيط به كما أن مداره يحتوي على 79 قمراً تابعاً له، ويدور المُشتري حول نفسه بسرعة مُضاعفة لسرعة دوران كوكب الأرض تقريباً؛ حيث يستطيع إتمام دورة واحدة حول نفسه كل 10 ساعات تقريباً، ويُعتبر كوكب المُشتري من أكثر الأجرام السماوية سطوعاً في الفضاء فيسبقه بذلك قمر الأرض وكوكب الزهرة وفي بعض الأحيان كوكب المريخ ويعتبره البعض ثاني أكثر الكواكب سطوعاً بعد كوكب الزُهرة، ويُعتبر كوكب المُشتري أقرب في تكوينه إلى النجوم من الكواكب حيث إنه لو كان أكبر من حجمه الحالي بثمانين ضعفاً فإنه كان سيُعد نجماً وليس كوكباً.[١][٢]

Published: Feb 1, 2021
Latest Revision: Feb 1, 2021
Ourboox Unique Identifier: OB-1028883
Copyright © 2021