قصة الجريمة السريعة

ذات يوم وفي منتصف الليل استيقظت شهرزان على صوت طلقة نارية فخافت وقالت لوالدها فنظر من النافذة ولكن لم يرى احد انتظر الاب وفكر هل من الممكن ان يكن طفلا يلعب لا لا لا ليس من المعقول الان نحن في منتصف الليل فاتصل في الشرطة. بعد دقيقتان تقريبا وصل الشرطي وشرح له الاب عن الحادثة فنزل الشرطي الى الشارع وسمع صوت بكاء يصر من البيت المقابل فدخل الشرطي بهدوء وركل الباب بقوة ففتح وراى الجارة هنادي جالسة على الارض وتبكي فسالها عن ماذا حدث ولكن لم تجب وبقيت تبكي فاخذها الى التحقيق وقال المحقق لها ان لم تجيب الان فلن تصتطيعي اخذ حقق من الامجرم

حسنا ساقول لك كنت في المطبخ احضر الحليب لبني فسمعت صوت طلقة نارية فذهبت لاطعمه فرايت الزجاج مكسورا ورايته ميتا لان الرصاصة قد دخلت في راسه وبعدها جاء الشرطي

الان سوف ناخذ جميع اقوال الاشخاص الذين عرفوا في القصة وعند معرفتنا بشيء مهم سوف نخبرك