11:11

أن تقرأ هو أن تحلم بأعين مفتوحه.

.القراءة تجعل منك شخصاً أفضل كل يوم

اليوم سأسرد لكم رواية أعجبتني ولفتت نطري آمل أن تعجبكم.

إسم الرواية:11:11 إسم المؤلف :يوسف جاسم رمضان

ملاحظة :الرواية ملخصة وعدد صفحاتها:254.

أحببت فتاة فور ان رأيتها في الطائرة عندما كنت مسافرًا الى Nyc, لكي اعمل كنت اجلس 

في الطابق العلوي من الطائرة وهي في الطابق السفلي.

 رأيت المضيفة قادمة نحوي فطلبت منها أن تقول للفتاة شئًا ما لكي تأتي وتجلس بجانبي 

فأتت ووضعت أغراضها ثم جَلَسَت بجانبي لم نتحدث بأي شئ لكنني شعرتُ أنَّ الوقت

 يداهمني فكل ثانية مهمة بالحب أتت المضيفة العربيه تسأل عن ماذا نود  أن نشرب, 

طلبتُ مشروبًا غازيًا “حمضيات”. 

وهي نَطَقَتْ “موية”.

ابْتَسَمْتُ وقلتُ “سعوديه”.

لمْ تَبْتَسِمْ وقالتْ “لا كويتية!!”.

سألتُكِ عن سبب ذهابك فَأجبْتِ “جدتي مريضة ورايحة ازورها”.

فور نزولنا من الطائرة ذهبت للفندق لارتاح لكنني لم استطيع , من كثرة التفكير بها في اليوم التالي بعد انتهائي من العمل, ذهبت فورًا الى المشافي أبحثُ عنها لكنني لم أستطع إيجادها.

اتصلت بشركة الطيران لكي اخذ معلوماتها لكنني لم أستطع  ولكن بعد ساعات أتاني اتصال من رقم غريب, وإذ بالمضيفة تتصل بي من رقمها الخاص واعطتني معلومات عن الفتاة هنا رأيت ب بصيص  من الأمل فذهبت فورًا الى المشفى وتحدثنا وقررنا ان نلتقي عند محل روليكس سار اولُّ موعِدٍ لَنا بشكلٍ جيد.

واصبحنا نتراسل وذهبنا في موعدٍ آخر وسار بشكلٍ جيد .

عدنا الى الكويت وتعرفنا أكثر على, بعض وبعد فترة أتينا لطلبها وافقوا  على الزواج وأسلمت بكل حب وتزوجنا وكانت هذه كانت ,أسعد لحظة في حياتي.

هذه ليست نهاية لهذا الكتاب…

وحتى تكتمل الصورة ..

اترك الأحداث لخيالكم..

يوسف جاسم رمضان..

11:11

عندما أقرأ كتابًا جديدًا لأول مرّة أشعر أني حصلت على صديقٍ جديدٍ,

وعندما أقرأه مرة ثانية أشعر أني التقيت صديقي القديم.