قيمة التسامح

الاسم : نوال اشوي 

رقم الهوية : 031559115

موضوع الوظيفة : قيمة التاسمح

مقدمه ل : هبه امارة 

تاريخ التقديم : 13.4.2021

قيمة التسامح :

آيات قرآنية عن التسامح والعفو من سورة البقرة: قال الله تعالى: {وَدَّ كَثِيرٌ مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُم مِّن بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّارًا حَسَدًا مِّنْ عِندِ أَنفُسِهِم مِّن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ ۖ فَاعْفُوا وَاصْفَحُوا حَتَّىٰ يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ ۗ إِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ}.[١][٢]

تعريف القيمة :

يُشيرُ لفظ التّسامح -المُشتقّ من الفعل تسامَح الخماسيُّ اللازم المعتدِّي- إلى التَّساهل والتَّهاون واللين، ومن مدلولاته اللغويَّةُ الحِلمُ والعفوُ والمُسامحة؛ أي غُفرانُ الحقوقِ، والعفوِ عن الخطأ، والموافقة على الصَّفح.

وتدلُّ السَّماحةُ لُغةً على السَّلاسة، والمُساهلة، والتهاونِ، والحِلم، والرِّفق، وفي النُّظم الفلسفيَّة العالمية يُنظر إلى التسامح على أنَّه احترامٌ تبادليٌّ بين الأفرادِ والآراء، وإظهار اللطف والأدب فيما يُعبِّر عنه الآخرون لفظيّاً أو سلوكيّاً، مهما كان مستواه صحيحاً كان أم خاطئاً

فيديو قصيرعن قيمة التسامح

القسم الثالث- مردود:

 كتابة مردود (تغذية مرتدة) عن الدّورة بشكل عام بالنسبة للدورة التابعة للتربية الاجتماعية هي من افضل الاستكمالات التي اخترتها , بالرغم من الضغوطات من استكمالات أخرى عديدة فكرت للحظات ان اتنازل عن كل الاستكمالات ولكن لكل واحدة منهن لها أهمية كبيرة ومن اهم هذه الاستكمالات التربية الاجتماعية , لان دايما غنية بالتفاؤل والتحفز والتشجيع , وبكل مره تكون هنالك أفكار متجددة , ووسائل وطرق جديدة , انا فعلا لم اشعر كيف انتهت الفترة الزمانية التي قضيناها سويا , لم اشعر ولا مرة بالملل لأنك كمرشدة دائما محفزه للنجاح والافكار المتجددة أتمنى ان تكملي معنا السنة القادمة , لان فعلا لأول سنة اشعر بها بارتياح لهذه الدورة

 اختيار فعالية واحدة تركت طابع أثر فيك, لماذا…

الفعالية التي اخترتها على مدار  السنة هي عن قيمة العطاء والتي تمثل أسبوع العائلة لقد قمت بتخطيط مسبق على تنظيم يوم كامل للفعاليات الغير منهجية  لجميع المدرسة , وكان هذا اليوم فعلا مثمر لان كان فيه تخطيط وتركيز على بناء محطات بداخل الصفوف وترتيبات مسبقه أيضا , وبناء محطات بالساحة المدرسة مع تهاليل الفرح والاحاسيس ليوم العائلة , ولكن هذا اليوم بالرغم من كان فيه نجاح كبير لتوصيل الفكرة للجميع حتى انه كانت الفرحة تعم في ساحة الفرات فرحا وابتهاجا , ولكنه اثر في نفسيا لأنه يذكرني هذا اليوم بوالديه التي فقدتهما من زمن ولكنني لم استسلم مع ضعفي لهذه المناسبة القيمة , انا كمركزة كوني قدوة لاحتواء الجميع من واجبي ان ابعث الفرحة والبهجة لقلوب الجميع , لذلك الهدف من الفعالية هو بعث الفرحة للجميع وليس التذكير على ما هو مفقود , فهذه المناسبة تركت فعلا طابع ذو معنى لأنه كان يوم ناجح اكثر مما هو ذكرى مؤلمة .