משגד אל מחמודיה مسجد المحمودية

جامع المحمودية او مسجد الكبير مسجد اثري يعود للحقبة العثمانية في فلسطين يقع على شاطئ البحر الابيض المتوسط في البلدة القديمة في يافا على ساحة الشهداء تحديدا حيث برج الساعة وتم الانتهاء من تشييهده عام 1812 اثناء الحكم العثماني.يتكون من دورين ,ويمتاز بضخامته ويوجد بجواره سبيل ماء يعرف بسبيل المحمودية او سبيل ماء سليمان باشا .وهو يعتبر من الاثار المعامرية الاسلامية والعربية القليلة في المدينة ,بعد ان قام الاتلال الاسرائيلي بالهدم معالم باكمالها .وهو على طراز عثماني ,ذو قباب ستة ومنارة واحدة.

هو مسجد يافا الكبير او جامع المحمودية ان احببت هذا اللفظ اكثر وغيرها من الاسماء والاقاب كالجامع الجديد او جامع البل او او جامع الوالي العثماني الذي بناه <ابي نبوت>

يعود بناؤه الى زمن العثمانيين في فلسطين ويقع على شاطئ البحر الابيض المتوسط , الى الشمال من مدخل يافا , في ساحة الشهداء وبالقربا من برج الساعةالعثمانية البناء ايضا الذي تم بناؤه عام 1812 ابان الحكم العماني لفلسطين

هو واحد من ستة جوامع بُنيت لأداء الصلاة في المدينة الجميلة، وهو أكبرها بناءً، وأوسعها مساحة، وأعظمها شأناً في نفوس اليافييّن خاصة والفلسطينيين عامة الذين يعتبرونه ثالث أكبر مساجد فلسطين بعد المسجد الأقصى المبارك والمسجد الإبراهيمي في الخليل

هو مسجد يافا الكبير، أو جامع المحمودية إن أحببت هذا اللفظ أكثر؛ وغيرها من الأسماء والألقاب كالجامع الجديد أو جامع البلد، أو جامع الوالي العثماني الذي بناه (أبي نبوت).

يعود بناؤه إلى زمن العثمانيين في فلسطين، ويقع على شاطئ البحر الأبيض المتوسط، إلى الشمال من مدخل يافا، في ساحة الشهداء، وبالقرب من برج الساعة العثمانية البناء أيضاً، الذي تم بناؤه عام 1812 إبان الحكم العثماني لفلسطين.

هو مسجد يافا الكبير، أو جامع المحمودية إن أحببت هذا اللفظ أكثر؛ وغيرها من الأسماء والألقاب كالجامع الجديد أو جامع البلد، أو جامع الوالي العثماني الذي بناه (أبي نبوت).

يعود بناؤه إلى زمن العثمانيين في فلسطين، ويقع على شاطئ البحر الأبيض المتوسط، إلى الشمال من مدخل يافا، في ساحة الشهداء، وبالقرب من برج الساعة العثمانية البناء أيضاً، الذي تم بناؤه عام 1812 إبان الحكم العثماني لفلسطين.

تبلغ مساحة المسجد الإجمالية ما يقارب الـ3 دونمات، ويتكون من دورين اثنين، وله أربعة أبواب رئيسية؛ مفتوح اثنان منها في الوقت الحالي، واثنان مغلقان. وقد بني المسجد من الحجر الرملي. وتعلوه ست قباب ومئذنة مثمنة واحدة. ومزولة شمسية أمام الرواق الشمالي، وسبيل ماء في الساحة الخارجية لأسوار المسجد طوله 40 متراً وارتفاعه خمسة أمتار، زُخرف بأبدع آيات القرآن الكريم .

تمتلئ أركان الجامع بالوثائق الأثرية المهمة الدالة على تاريخه وزمن بنائه، والترميمات التي تعرض لها خلال الفترات الماضية كالقطعة الرخامية المثبتة في أعلى المدخل الجنوبي الغربي للمسجد التي يعلوها لفظ الجلالة بزخرفة نباتية؛ بالإضافة إلى الوقفيات الموجودة في المحكمة الشرعية في القدس المؤرخة سنة 1818 والوثائق المتعلقة بالجامع.

تمتلئ أركان الجامع بالوثائق الأثرية المهمة الدالة على تاريخه وزمن بنائه، والترميمات التي تعرض لها خلال الفترات الماضية كالقطعة الرخامية المثبتة في أعلى المدخل الجنوبي الغربي للمسجد التي يعلوها لفظ الجلالة بزخرفة نباتية؛ بالإضافة إلى الوقفيات الموجودة في المحكمة الشرعية في القدس المؤرخة سنة 1818 والوثائق المتعلقة بالجامع.

امتازت الأبنية الدينية في الفترة العثمانية وخاصة المساجد بالعديد من الزخارف المتنوعة كالزخارف الكتابية المنتشرة عند المدخل الجنوبي والشرقي وعلى واجهة السبيل، والزخارف الهندسية التي أحاطت بالسبيل أيضاً أسوة بواجهات الأسبلة العثمانية في القدس وعكا، وكذلك الزخارف النباتية المنتشرة على الأجسام الخشبية كالمحراب وكرسي الخطيب والمدخل والتيجان المقلوبة، وأخيراً زخرفة الطغراء؛ وهي زخرفة كتابية عربية تمثل التوقيع، وهناك 4 طغراوات منتشرة في أرجاء المسجد.

تجدر الإشارة إلى ان المسجد هُجر بعد نكبة فلسطين في العام 1948؛ نتيجة الطرد الجماعي الذي قام به الاحتلال، وبقي مهملاً ومتروكاً ومهجوراً حتى عام 1982 حين قام بعض الشباب المسلمين من سكان يافا وسائر أرجاء مناطق الـ48 بإعلاء الأذان فيه من جديد حتى يومنا هذا.

ورغم أن أجزاء من المسجد مقابلة للسبيل تم تحويلها إلى مطعم وبار تحت سيطرة إسرائيلية؛ إلا أن مئذنة مسجد المحمودية الكبيرة، ومئذنة مسجد البحر القريب منه اللتين تتوجان سماء الشاطئ هما أكبر دليل على الاهتمام المميز الذي حظيت به يافا من قبل المسلمين، وهي بذلك تواجه كل حملات التهويد التي تتعرض لها المدينة من الاحتلال الإسرائيلي وحتى يومنا هذا.