الوحي :هو اعلام الله انبياءة ورسلة عليه السلام بما يريد ان يبلغة الليهم من تشريعات واحكام وكتب كي يبلغوها للناس .

انواع الوحي :تعددت طرق الوحي الى ثلاثة انواع وكلها ورد في قوله تعالى ((وما كان لبشر أن يكلمه الله الا وحيا أو من وراء حجاب او يرسل رسولا باذنة انه علي حكيم))

النوع الاول

(1).الوحي بطريقة المنام اي الالهام .

النوع الثاني

(2).تكليم الله تعالىالرسول مباشرة .

النوع الثالث

(3).الوحب بواسطة الملك.

صور نزول الوحي :_

النوع الاول

(1). فتارة يظهر للرسول صلى الله عليه وسلم على هيئته وقد راه

النوع الثاني

(2).وتارة يظهر على هيئته انسان فيكلمه ويراه

النوع الثالث

(3).وتارة يسمع صوتا كصلصلة جرس

الاثار التي كانت تظهر على رسول الله صلى الله عليه وسلم :_

النوع الاول

(1).كان جبينه يفيض ب العرق في اوقات البرد الشديد

النوع الثاني

(2).كانت تاخذه حاله فيها يثقل فيها جسمةحنى تكاد الناقة التي يركبها تبرك

من واجبات الرسل والانبياء عليهم السلام :_

(1).دعوة الناس الى عباد الله وحده لاشريك له

(2).تبليغ الشريعه وهداية الناس الى الله.

(3)بيان ما انزل الله على رسله من ايات واحكام وتفصيلها

(4). اقامة الحجه على الناس فلا يجد الكفار واصحاب المعاصي يوم القيامة مبررا للدفاع.

https://mawdoo3.com/%D9%85%D8%A7_%D9%87%D9%88_%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%AD%D9%8A

نبذ الخرافات والاساطير :_ هي اعتقاد او فكرة قائمة على مجرد تخيلات دون وجود سبب عقلي اومنطقي مبني على علم او معرفة

تقوم العقيد الاسلامية على ان مقاليد الامور بيد الله وحده فلا نافع ولا ضار الاهو ك قولة تعالى ((ان يمسسك الله بضر فلا كاشف له الاهو وان يمسسك الله بخير فهوعلى كل شئ قدير))

بينت العقيد الاسلامية على ان الغيب لا يعلمة الا الله ولا يطلع علية احد من البشر الابوحي من الله قال تعالى ((عند مفاتيح الغيب لايعلمة الاهو))

تعريف النميمة :_ هو مايعلقة بعض الناس اعتقاد منهم انه يدف الضرر عنهم

امثلة على التميمة :_

1)تعليق الخرز و الودع الذي يشبة الصدف

2)الاوراق التي تكت عليها الرموز والطلاسم الغير مفهومة

3)مايعلق على ابواب البيوت ومقدمة السيارات كحذورة فرس او كف اوحذاء

حكم التميمة في الاسلام :_

حكمها حرام لانها تعد صور الشرك لقول الرسول صلى الله علية وسلم((من علق تميمة فقد اشرك))

الرقى: جمع رقيه وهو مايقرا على الشخص بقصد دفع الاذى عنه

وتقسم الى قسمين:_

1)الرقى الجائزة .

2)الرقى الغير جائزة.

الرقى الجائزة :_ القران الكريم كسورة الفاتحة و الاخلاص الادعية الصحيحة الماثورة عن النبي صلى الله علية وسلم

الرقى الغير جائزة :وهي ماكانت بكلام غير مفهوم ليس من القران الكريم ولا الدعاء المشروع

حكم الرقى الغير جائزة :_ حكمها حرام لان فيها استعانة بغير الله وهو يعد شرك و الضلال

التولة :_ هي مايقرا عليها الساحر بقصد دفع الاذى و الشر

الكهنة و العرافة و التنجيم :_ادعاء علم الغيب والاخبار بما سيقع بالمستقبل بوسائل مختلفة

امثلة :_

1)الضرب بالحصى.

2)الضرب ب الرمل.

3)ادعاء الاتصال ب الجن

حكمها:_حرام

السبب في تحريم الكهنه و العرافة و التنجيم:_

1)لان فيها اعتداء على الالوهية.

2)يسلب الكاهن والعراف اموالا الناس بالباطل

3)يوقع بين الناس الخصومه والعداوه

https://mawdoo3.com/%D8%AE%D8%B1%D8%A7%D9%81%D8%A7%D8%AA_%D9%88%D8%A7%D8%B3%D8%A7%D8%B7%D9%8A%D8%B1

الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ أَضَلَّ أَعْمَالَهُمْ (1)

وَالَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَآَمَنُوا بِمَا نُزِّلَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَهُوَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ كَفَّرَ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَأَصْلَحَ بَالَهُمْ (2)

ذَلِكَ بِأَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا اتَّبَعُوا الْبَاطِلَ وَأَنَّ الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّبَعُوا الْحَقَّ مِنْ رَبِّهِمْ كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ لِلنَّاسِ أَمْثَالَهُمْ (3)

فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا ذَلِكَ وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَانْتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَكِنْ لِيَبْلُوَ بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَنْ يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ (4)

سَيَهْدِيهِمْ وَيُصْلِحُ بَالَهُمْ (5)

وَيُدْخِلُهُمُ الْجَنَّةَ عَرَّفَهَا لَهُمْ (6)

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ (7)

وَالَّذِينَ كَفَرُوا فَتَعْسًا لَهُمْ وَأَضَلَّ أَعْمَالَهُمْ (8)

ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَرِهُوا مَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأَحْبَطَ أَعْمَالَهُمْ (9)

أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ دَمَّرَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَلِلْكَافِرِينَ أَمْثَالُهَا (10)

ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ مَوْلَى الَّذِينَ آَمَنُوا وَأَنَّ الْكَافِرِينَ لَا مَوْلَى لَهُمْ (11)

https://ar.wikisource.org/wiki/%D8%AA%D9%81%D8%B3%D9%8A%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%BA%D9%8A/%D8%B3%D9%88%D8%B1%D8%A9_%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF