تعد الصداقة من أجمل الأشياء في هذا الوجود، فعندما تحصل على صديق حاول دائما أن لا تخسره.

لأن الصداقة في أيامنا هذه لا تعني الكثير عند البعض، وعن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه،

عن النبي – صلى الله عليه وسلم -قال: “إنما مثل الجليس الصالح والجليس السوء، كحامل المسك

ونافخ الكير.فحامل المسك، إما أن يحذيك، وإما أن تبتاع منه، وإما أن تجد منه ريحا طيبة. ونافخ

الكير، إما أن يحرق ثيابك، وإما أن تجد ريحا خبيثة “.

رواه مسلم.

1-الصّداقة بحرٌ من بحور الحياة نركب قاربه ونخدّر أموآجه.

2-الصّداقة مدينة مفتاحها الوفاء وسكّانها الأوفياء.

3-الصّداقه شجرة بذورها الوفاء وأغصانها الأمل وأوراقها السّعادة.

4-الصّداقه الحقيقيّة هي تلاحم شخصين في شخصيّة واحدة تحمل فكراً واحداً.

5-الصّداقة كلمة تحمل معانٍ عدّة أجملها التّضحية من أجل الآخر، والتحرّر من الانطوائيّة، والاندماج مع الآخر.

6-الصّداقة هي طاقة لا يمكن للإنسان العيش من دونها، هي مُتنفّس حيث يجد المرء منا كلّ راحته في التّعبير عن رأيه بكلّ طلاقة ومن دون أن يشعر بأنّه مقيّد.

7-تضاعف الصّداقة من سعادتك، وتُنقص من حزنك.

8-قراءة أحزانك من وجهك هي طريق البدء لصداقة مثاليّة ودائمة.

9-صديق جيد وكتاب مفيد وضمير هادئ، إنّها الحياة المثاليّة.