قصة حياتي العجيبة by adellwabne - Illustrated by عادل لوابنة - Ourboox.com
This free e-book was created with
Ourboox.com

Create your own amazing e-book!
It's simple and free.

Start now

قصة حياتي العجيبة

by

Artwork: عادل لوابنة

  • Joined Jan 2021
  • Published Books 10

اسم الطالب:عادل لوابنة

 

المدرسة:الاعدادية مراح الغزلان

 

اسم الرواية:حياتي العجيب

 

تقرير قراءة الرقم:1

 

الناشر:——–

 

حصلت على الرواية:جوجل

2

اكتب الرواية بلغتك الخاصة

  هيلين كيلر، واحدة من أبرز الشخصيات التي ولدت في القرن

التاسع عشر، فالتاريخ سيظل يذكرها باعتبارها الفتاة التي تمكنت

من قهر الإعاقة المزدوجة التي أصيبت بها بفقد بصرها وسمعها

، ومن المشاركة الفعالة في الحياة العامة والأنشطة الاجتماعية،

وابتداء من الوقت الذى أصيبت فيه هيلين بالمرض الذى أفقدها

السمع والبصر وهى في عمر 19 شهراً فقط، وإلى أن بلغت العام

السابع من عمرها، ظلت محل رعاية أسرتها المحبة لها، والتي

منحتها قدراً كبيراً من الحرية في نطاق المنزل، وبدون أي ضوابط

. لذا كانت هيلين تتصرف بطريقة شاذة وفى منتهى السوء كلما

حاول أحد أن يحول بينها وبين أن تفعل ما ترغب فيه بالضبط أو تأخذ

ما تريده بالتحديد. ولذلك كله فليس من المستغرب أن تشير هيلين

إلى اليوم الذى وصلت فيه الأنسة “آن سوليفان” لتتولى مسئولية

تعليمها باعتباره “أهم يوم في حياتها”.. فهو يوم خلاصها من السجن

الرهيب. لقد حاولت آن سوليفان ببساطة شديدة تعليم اللغة لهيلين

كيلر بنفس الطريقة التي يتعلم بها كل طفل من المحيطين به ولكن

عن طريق أبجدية الأيدي لكونها تفتقد المقدرة إلى السمع. وسيجد

القارئ في متن هذا الكتاب وصفاً شائقاً للكيفية التي انتبهت بها

هيلين إلى “فكرة اللغة” ذاتها، حينما تحققت بعد حيرة طويلة من

العلاقة بين الأحاسيس الملسية في يديها “الناجمة عن استخدام

أبجدية الأيدي” وبين الأشياء الحقيقية الموجودة في العالم.

ونظراً لكون هيلين أول شخص كفيف أصم يتلقى تعليماً كاملاً (حتى

المرحلة الجامعية) فقد اعتبرت أكثر من مجرد “فرد من البشر”.. إذ

اعتبرت “حدثاً تعليمياً”. وكان العالم كله في تلك الفترة يقرأ أخبار

تعليمها بكل شغف ويتابع التقارير الخاصة بذلك باهتمام شديد، كما

تلقت هيلين العون من أجل مواصلة تعليمها في صورة هدايا من

الكتب وفى صورة هبات مالية من أهل الخير في كل أنحاء العالم.

وشمل الاهتمام بتلك الفتاة الفذة ومعلمتها البارعة ليس المعلمون

فقط بل الكتاب والمثقفون وغيرهم من المتهمين بحياة العقل والروح.

وهذا الكتاب الذى بين يديك كتبته هيلين كيلر وهى بعد طالبة في

الجامعة عام 1902، لتروى لك لمحات من حياتها وقصتها مع تجربة

التعليم خصوصاً في مراحلها الأولى. وقد تخرجت هيلين في كلية راد

كليف بمرتبة الشرف عام 1904، واختارت منذ ذلك الوقت مسار حياة

كانت قد بدأته بالفعل في الحادية عشرة من عمرها حين قامت

بتنظيم حفل شأى من أجل الخير تولت فيه جمع بعض التبرعات

المالية من أجل تعليم طفلة أخرى أصغر منها ومحرومة مثلها من

نعمتي السمع والبصر.

3

الفكرة المركزية للرواية

  هيلين كيلر، واحدة من أبرز الشخصيات التي ولدت في القرن

التاسع عشر، فالتاريخ سيظل يذكرها باعتبارها الفتاة التي تمكنت

من قهر الإعاقة المزدوجة التي أصيبت بها بفقد بصرها وسمعها

، ومن المشاركة الفعالة في الحياة العامة والأنشطة الاجتماعية،

وابتداء من الوقت الذى أصيبت فيه هيلين بالمرض الذى أفقدها

السمع والبصر وهى في عمر 19 شهراً فقط، وإلى أن بلغت العام

السابع من عمرها، ظلت محل رعاية أسرتها المحبة لها، والتي

منحتها قدراً كبيراً من الحرية في نطاق المنزل، وبدون أي ضوابط

. لذا كانت هيلين تتصرف بطريقة شاذة وفى منتهى السوء كلما

حاول أحد أن يحول بينها وبين أن تفعل ما ترغب فيه بالضبط أو تأخذ

ما تريده بالتحديد. ولذلك كله فليس من المستغرب أن تشير هيلين

إلى اليوم الذى وصلت فيه الأنسة “آن سوليفان” لتتولى مسئولية

تعليمها باعتباره “أهم يوم في حياتها”.. فهو يوم خلاصها من السجن

الرهيب. لقد حاولت آن سوليفان ببساطة شديدة تعليم اللغة لهيلين

كيلر بنفس الطريقة التي يتعلم بها كل طفل من المحيطين به ولكن

عن طريق أبجدية الأيدي لكونها تفتقد المقدرة إلى السمع. وسيجد

القارئ في متن هذا الكتاب وصفاً شائقاً للكيفية التي انتبهت بها

هيلين إلى “فكرة اللغة” ذاتها، حينما تحققت بعد حيرة طويلة من

العلاقة بين الأحاسيس الملسية في يديها “الناجمة عن استخدام

أبجدية الأيدي” وبين الأشياء الحقيقية الموجودة في العالم.

ونظراً لكون هيلين أول شخص كفيف أصم يتلقى تعليماً كاملاً (حتى

المرحلة الجامعية) فقد اعتبرت أكثر من مجرد “فرد من البشر”.. إذ

اعتبرت “حدثاً تعليمياً”. وكان العالم كله في تلك الفترة يقرأ أخبار

تعليمها بكل شغف ويتابع التقارير الخاصة بذلك باهتمام شديد، كما

تلقت هيلين العون من أجل مواصلة تعليمها في صورة هدايا من

الكتب وفى صورة هبات مالية من أهل الخير في كل أنحاء العالم.

وشمل الاهتمام بتلك الفتاة الفذة ومعلمتها البارعة ليس المعلمون

فقط بل الكتاب والمثقفون وغيرهم من المتهمين بحياة العقل والروح.

وهذا الكتاب الذى بين يديك كتبته هيلين كيلر وهى بعد طالبة في

الجامعة عام 1902، لتروى لك لمحات من حياتها وقصتها مع تجربة

التعليم خصوصاً في مراحلها الأولى. وقد تخرجت هيلين في كلية راد

كليف بمرتبة الشرف عام 1904، واختارت منذ ذلك الوقت مسار حياة

كانت قد بدأته بالفعل في الحادية عشرة من عمرها حين قامت

بتنظيم حفل شأى من أجل الخير تولت فيه جمع بعض التبرعات

 المالية من أجل تعليم طفلة أخرى أصغر منها ومحرومة مثلها من

نعمة السمع والبصر

4

الشخصيات الرئيسة للقصة

الشخصية الرئيسة هي: هيلين كيلر

5

ما هو المغزى للرواية

افعل خيرا تلقى خيرا

6

لماذا اخترت الرواية

 اخترتها لان أريد ان اعرف من هي هيلين كيلر

ولماذا اختارت هذا العنوان (حياتي عجيبة)

وأيضا لان الرواية تتحدث عن الخير هيلين كيلر 

7

تلخيص الرواية

هيلين كيلر، واحدة من أبرز الشخصيات التي ولدت في القرن

التاسع عشر، فالتاريخ سيظل يذكرها باعتبارها الفتاة التي تمكنت

من قهر الإعاقة المزدوجة التي أصيبت بها بفقد بصرها وسمعها

، ومن المشاركة الفعالة في الحياة العامة والأنشطة الاجتماعية،

وابتداء من الوقت الذى أصيبت فيه هيلين بالمرض الذى أفقدها

السمع والبصر وهى في عمر 19 شهراً فقط، وإلى أن بلغت العام

السابع من عمرها، ظلت محل رعاية أسرتها المحبة لها، والتي

منحتها قدراً كبيراً من الحرية في نطاق المنزل، وبدون أي ضوابط

. لذا كانت هيلين تتصرف بطريقة شاذة وفى منتهى السوء كلما

حاول أحد أن يحول بينها وبين أن تفعل ما ترغب فيه بالضبط أو تأخذ

ما تريده بالتحديد. ولذلك كله فليس من المستغرب أن تشير هيلين

إلى اليوم الذى وصلت فيه الأنسة “آن سوليفان” لتتولى مسئولية

تعليمها باعتباره “أهم يوم في حياتها”.. فهو يوم خلاصها من السجن

الرهيب. لقد حاولت آن سوليفان ببساطة شديدة تعليم اللغة لهيلين

كيلر بنفس الطريقة التي يتعلم بها كل طفل من المحيطين به ولكن

عن طريق أبجدية الأيدي لكونها تفتقد المقدرة إلى السمع. وسيجد

القارئ في متن هذا الكتاب وصفاً شائقاً للكيفية التي انتبهت بها

هيلين إلى “فكرة اللغة” ذاتها، حينما تحققت بعد حيرة طويلة من

العلاقة بين الأحاسيس الملسية في يديها “الناجمة عن استخدام

أبجدية الأيدي” وبين الأشياء الحقيقية الموجودة في العالم.

ونظراً لكون هيلين أول شخص كفيف أصم يتلقى تعليماً كاملاً (حتى

المرحلة الجامعية) فقد اعتبرت أكثر من مجرد “فرد من البشر”.. إذ

اعتبرت “حدثاً تعليمياً”. وكان العالم كله في تلك الفترة يقرأ أخبار

تعليمها بكل شغف ويتابع التقارير الخاصة بذلك باهتمام شديد، كما

تلقت هيلين العون من أجل مواصلة تعليمها في صورة هدايا من

الكتب وفى صورة هبات مالية من أهل الخير في كل أنحاء العالم.

وشمل الاهتمام بتلك الفتاة الفذة ومعلمتها البارعة ليس المعلمون

فقط بل الكتاب والمثقفون وغيرهم من المتهمين بحياة العقل والروح.

وهذا الكتاب الذى بين يديك كتبته هيلين كيلر وهى بعد طالبة في

الجامعة عام 1902، لتروى لك لمحات من حياتها وقصتها مع تجربة

التعليم خصوصاً في مراحلها الأولى. وقد تخرجت هيلين في كلية راد

كليف بمرتبة الشرف عام 1904، واختارت منذ ذلك الوقت مسار حياة

كانت قد بدأته بالفعل في الحادية عشرة من عمرها حين قامت

بتنظيم حفل شأى من أجل الخير تولت فيه جمع بعض التبرعات

المالية من أجل تعليم طفلة أخرى أصغر منها ومحرومة مثلها من

نعمتي السمع والبصر

8

ماذا اعجبني بل رواية

 

خير هيلين كيلر للناس والأطفال ذو احتياجات الخاصة

9

ماذا لا يعجبني بل رواية

لا شيئ

10

ماذا تعلمت من القصة

 

افعل خيرا تلقى خيرا

11

ملاحظات المعلم الموضوع/اللجنة

12

تقيم الوظيفة

 

13
This free e-book was created with
Ourboox.com

Create your own amazing e-book!
It's simple and free.

Start now

Ad Remove Ads [X]
Skip to content