السنجابه الطماعه

في احدى الغابات الكبيره كانت تعيش ثلاثه من السناجب التي تحب اللعب و المرح و فجاه و بدون سابق انذارغابت الشمس وبدات تهطل الامطار و الغيوم السوداء غطت كل الغابه فقررت السناجب البحث عن طعام  في القريه المجاوره ولكن عجزت السناجب عن المشي بسبب الامطار و الريح الذي كان يدفعها الى الخلف و لكن ام يوقفهم اي عائق استمروا في المحاوله و

تسللت السناجبه الاولى الى داخل البيت فأذ بها ترى كميه كبيره من الاكل اندهشت مما رأته فنزلقت عبر الستاره لحقت بها الستجابتان ولكنها لم تشاركها معهما بل خبأتها لكي تاكل منها وحدها و فجاه سمعوا صوت خطوات في البيت فاكلت السنجابه بسرعه  الاكل لوحدها وذهبت مع السنجابتان مسرعه  قفزا السنجابتان على الستاره ولكن السنجابه الاخيره حاولت القفز على الستاره و لكن لم تصتطع بسبب بطنها الذي كان مليئ بالطعام و لاكن سرعان ما اقترب مالك المزل من الطعام ورأه  قرر ان يصنع فخ لكي يرى من ياكل كل هذا الطعام و بعد ساعه استطاعت السنجابه تسلق الستاره ولكن قبل وصولها لمحت عيناها قطعة بندق فلم تسطتيع المقاومه  و من دون تردد نزلت عن الستاره وذهبت لاكل حبه البندق لكنها وقعت في الفخ الذي صنعه مالك البيت بسبب طمعها

العبره من النص : الطمع ضر ما نفع